عندما تشتد الازمات نخضع و نتوب و نتذلل اليك
و عندما تنتهى و تناصرنا و تكن بجانبنا...ننسى و نتجبر و نتكبر
كأننا شئ و كلنا لا شئ...الكل يتعامل كأنه الافضل ....
و كل هذا هباءا فالكل لا شئ، فكلنا ما الا كتلة من التراب و الطين
فيالها من مفارقة عندما يتجبر التراب و يتكبر الطين
16.2.08
تجبر طين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق